تحت مظلة الحب,,وباسم وتوقيع مجانين العشق,,
كنت انا وهو في الموعد..نعيش في زمن العصور الخرافيه ليله مجنونه..
في احتفال كبير,هو بمثابة عرس لاحزاننا,وإجتماع لاشجاننا..
دعاني اميري ان اتقدم,حثني على الاقتراب منه,,
يرى التردد في عيناي والخوف في سرعة انفاسي,,فيزيده لي انجذاب,,
بصوته المخملي المهيب..وبنبراته التي سكنتها بتلات الحنين قال:
.
.
.
.
اقتربي سيدتي لما الخوف,,اقتربي هيا لنرقص سوياً
هُنا,وهكذا,وكذلك,ومثلهم تماماً
هيا لكِ نرقص بدموعنا فوق جثث ضمائرنا,
وبجانب جروحنا,ومع عزف نبضات قلوبنا,,
لما الخوف سيدتي لما جرحتيني مسبقاًبظنونك
وهجرك الاليم رميتي ذكرياتي فوق تلك الارصفه
نعتيها بالجحيم اخائفه الان..!!
اقتربي ودعينا نرقص,قبل ان تنتهي ساعات حفلتنا
بشموع التعاسه,وامل الياس وتحت سقف الاهانه
بقرب وجوه الخيانه وامام تلك الاقنعه وبتلك
الكؤوس المُحرمه هيا لكِ نرقص..
هيا اقتربي..!
.
.
.
.
.
.
هنا فقط نبضات قلبي,,
تراقصت,,صوته,اسلوبه,سحره,,جعلن ي اقول دون أن أعي ,,
.
.
.
.
.
.
أميري,,لبى قلبي دعوتك فحضرت أسابق ركب الريح..
اقف امام عتبات الاحتفال بخجل,,حضرت بكامل حسني
ودلالي فقط لاجلك,,هناك في عيناك مايحثني على التقدم
إليك امشي بثبات نحوك وجروحي ترافقني وتلك الوجوه
الخائنه ترمقني بحده,,هاانا اميري اقف امامك
بارتجاف,,بانجذاب
اريد ان اذوب في احضانك,,فأحتضني باحساس وانزع من
قلبي شبح
التردد,,هيا اميري لنرقص على عزف
اشجاننا,واحزاننافأنني
كلي بين يديك,,لنرقص على عزف الجنون في مشاعرنا,,
واهمس لقلبك,,انا مجنونة بجنونك..!
هكذا عشنا((ليلة حب))انا واميري لكن,,
لاعلى الواقع,,بل
هناك في ارض الاحلام,,,!
فليت تلك الاحلام امتزجت بأرض الواقع..وجسدت وطن
الامان اللذي ابحث عنه ..!
كنت انا وهو في الموعد..نعيش في زمن العصور الخرافيه ليله مجنونه..
في احتفال كبير,هو بمثابة عرس لاحزاننا,وإجتماع لاشجاننا..
دعاني اميري ان اتقدم,حثني على الاقتراب منه,,
يرى التردد في عيناي والخوف في سرعة انفاسي,,فيزيده لي انجذاب,,
بصوته المخملي المهيب..وبنبراته التي سكنتها بتلات الحنين قال:
.
.
.
.
اقتربي سيدتي لما الخوف,,اقتربي هيا لنرقص سوياً
هُنا,وهكذا,وكذلك,ومثلهم تماماً
هيا لكِ نرقص بدموعنا فوق جثث ضمائرنا,
وبجانب جروحنا,ومع عزف نبضات قلوبنا,,
لما الخوف سيدتي لما جرحتيني مسبقاًبظنونك
وهجرك الاليم رميتي ذكرياتي فوق تلك الارصفه
نعتيها بالجحيم اخائفه الان..!!
اقتربي ودعينا نرقص,قبل ان تنتهي ساعات حفلتنا
بشموع التعاسه,وامل الياس وتحت سقف الاهانه
بقرب وجوه الخيانه وامام تلك الاقنعه وبتلك
الكؤوس المُحرمه هيا لكِ نرقص..
هيا اقتربي..!
.
.
.
.
.
.
هنا فقط نبضات قلبي,,
تراقصت,,صوته,اسلوبه,سحره,,جعلن ي اقول دون أن أعي ,,
.
.
.
.
.
.
أميري,,لبى قلبي دعوتك فحضرت أسابق ركب الريح..
اقف امام عتبات الاحتفال بخجل,,حضرت بكامل حسني
ودلالي فقط لاجلك,,هناك في عيناك مايحثني على التقدم
إليك امشي بثبات نحوك وجروحي ترافقني وتلك الوجوه
الخائنه ترمقني بحده,,هاانا اميري اقف امامك
بارتجاف,,بانجذاب
اريد ان اذوب في احضانك,,فأحتضني باحساس وانزع من
قلبي شبح
التردد,,هيا اميري لنرقص على عزف
اشجاننا,واحزاننافأنني
كلي بين يديك,,لنرقص على عزف الجنون في مشاعرنا,,
واهمس لقلبك,,انا مجنونة بجنونك..!
هكذا عشنا((ليلة حب))انا واميري لكن,,
لاعلى الواقع,,بل
هناك في ارض الاحلام,,,!
فليت تلك الاحلام امتزجت بأرض الواقع..وجسدت وطن
الامان اللذي ابحث عنه ..!